.
.
أستظل آيات نبضك الملائكى حارستى
دون هندسة كبرياء هُشمت على مدارج البارحة
تركتها تبكى وحدتها .
أستظلك / تضحك براعم الأمل منى : الآن تُسلم راياتك . . تنتهك صمتك أنثى ! .
أستظلكِ . . يحيطنى حنوكِ الصاعد من حنايا الماء لـــ مراياه لوتسا . .
يا بنت أمٍ مهما رفضتنا ملامحها ظل بالسماء قلبها معلقا بالدعاء لنا
يا بنت وطنٍ حملته فى دمى / على ظهرى / فوق أكتافى المتعبة بحبٍ .
يا بنت نهرٍ إن عُصرت يوما . . كان عظامى طيه ؛ ودموعى مائه .
.
أستظلكِ فلا تفكرى يوما بالبعدِ . . لا تسلمى بيارقى لقتلةٍ سامونى زمنا عليكِ ؛وخسروا .
أستظل ضلوعكِ المفرطة فى الحنو والشوق والشبقِ بطهر ملاكٍ عاش ساجدا فى محرابه
يُرتل باسمى رجاءات حزنه .
.
برفقة نبضك أكتب ؛ وأستعين بك عليكِ فلا تجهضى محاولاتى ؛ وأبقى لى أملا .
برفقة نبضك الوافى الشافى تعب ماضينا المنتظر على بوابات الأمل فتح الأبواب .
برفقتكِ . . أُغنى : تقول انى . . وانى . . وانى ؛ فياليتها تعنى . .حبيبى إليكَ خذنى .
.
قطار المساء على الرصيف يؤذن مغربه . .
أمنيات الروح تلهج بالشكر . .
نداءات تعى وحدتها . .
وربيع يستأذن الدخول لأوراقنا ؛ وقلوبنا التى بعثرتها أصابع ريح الشتاء فى الشقاء .
. . و . . رجاء : دعى لى نصف فرصة . . أولد منها لكِ .!
.
.5ابريل 2011
القاهرة
.
أستظل آيات نبضك الملائكى حارستى
دون هندسة كبرياء هُشمت على مدارج البارحة
تركتها تبكى وحدتها .
أستظلك / تضحك براعم الأمل منى : الآن تُسلم راياتك . . تنتهك صمتك أنثى ! .
أستظلكِ . . يحيطنى حنوكِ الصاعد من حنايا الماء لـــ مراياه لوتسا . .
يا بنت أمٍ مهما رفضتنا ملامحها ظل بالسماء قلبها معلقا بالدعاء لنا
يا بنت وطنٍ حملته فى دمى / على ظهرى / فوق أكتافى المتعبة بحبٍ .
يا بنت نهرٍ إن عُصرت يوما . . كان عظامى طيه ؛ ودموعى مائه .
.
أستظلكِ فلا تفكرى يوما بالبعدِ . . لا تسلمى بيارقى لقتلةٍ سامونى زمنا عليكِ ؛وخسروا .
أستظل ضلوعكِ المفرطة فى الحنو والشوق والشبقِ بطهر ملاكٍ عاش ساجدا فى محرابه
يُرتل باسمى رجاءات حزنه .
.
برفقة نبضك أكتب ؛ وأستعين بك عليكِ فلا تجهضى محاولاتى ؛ وأبقى لى أملا .
برفقة نبضك الوافى الشافى تعب ماضينا المنتظر على بوابات الأمل فتح الأبواب .
برفقتكِ . . أُغنى : تقول انى . . وانى . . وانى ؛ فياليتها تعنى . .حبيبى إليكَ خذنى .
.
قطار المساء على الرصيف يؤذن مغربه . .
أمنيات الروح تلهج بالشكر . .
نداءات تعى وحدتها . .
وربيع يستأذن الدخول لأوراقنا ؛ وقلوبنا التى بعثرتها أصابع ريح الشتاء فى الشقاء .
. . و . . رجاء : دعى لى نصف فرصة . . أولد منها لكِ .!
.
.5ابريل 2011
القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق